الاثنين، 9 سبتمبر 2013

"مرسى" يردد 35 مرة فى التحقيقات: الاستجواب غير قانونى ..أنا الرئيس..ومصدر: تخفيف الحظر..وموسى: السيسى الأقرب للرئاسة



نص التحقيقات مع المعزول فى أحداث الاتحادية الأولى
"مرسى" قال 35 مرة: الاستجواب غير قانونى ..أنا الرئيس
أسعد شيخه قال للمعزول : النهارة العصر رجالتنا هيتصرفوا مع المتظاهرين..واللى هيقرب من الاتحادية سيلقى حتفه
 تنفرد «الوطن» بنشر نص التحقيقات فى قضية أحداث الاتحادية الأولى، التى أحيل على أثرها الرئيس المعزول محمد مرسى و14 آخرون إلى محكمة الجنايات بينهم عصام العريان ومحمد البلتاجى وأحمد المغير وأسعد شيخة وأحمد عبدالعاطى وعبدالرحمن عز وعلاء حمزة، واستبعدت التحقيقات رئيس ديوان الرئيس المعزول السفير محمد رفاعة الطهطاوى، بعد أن كشفت التحقيقات عدم تورطه فى الأحداث من قريب أو بعيد.

وتنشر «الوطن» هنا الجزء الثانى من التحقيقات فى قضية أحداث الاتحادية الأولى، وهى التحقيقات التى تمت عقب ثورة 30 يونيو وبعد سقوط نظام الرئيس المعزول، وسبق لـ«الوطن» أن انفردت بنشر نص التحقيقات فى القضية نفسها فى مارس الماضى، ونشرت أقوال الضحايا وبعض المتهمين وتحريات أجهزة الأمن.. ويأتى الجزء الأبرز فى هذه التحقيقات وهو أقوال الرئيس المعزول محمد مرسى الذى أجاب عن جميع أسئلة النيابة بجملة واحدة وهى: الاستجواب غير قانونى لأنى رئيس الجمهورية الشرعى.
 ويرفض «المعزول» أن يجيب عن أى سؤال ولم يغير إجابته طوال الاستجواب، وفى نهايته يرفض التوقيع على أوراق التحقيقات، ويثبت رئيس النيابة امتناع «المعزول» عن التوقيع على الأوراق نهائياً بدعوى أن التحقيق غير قانونى وأنه الرئيس الشرعى للبلاد. وتشمل التحقيقات أيضاً أقوال رفاعة الطهاوى، الذى يؤكد أنه لا علاقه له بالأحداث من قريب أو بعيد، لكنه اتصل بالنائب العام يومها وطلب منه إبقاء النيابة العامة لإجراء التحقيق ومباشرة عملها.. وإلى نص التحقيقات.
  مواجهة «المعزول» بقوله لـ«شيخة وعبدالعاطى»: «اتصرفوا مع المتظاهرين بعد رفض الداخلية التعامل معهم»
 يثبت المستشار إبراهيم صالح، رئيس نيابة مصر الجديدة، انتقاله إلى مقر احتجاز الرئيس المعزول محمد مرسى يوم 17 أغسطس الماضى، وذلك فى الحادية عشرة والنصف مساء.. يقول المحقق فى أوراق القضية:

قمنا بالدلوف إلى حيث مقر السيد رئيس الجمهورية السابق، وتقابلنا معه، وبمناظرة الظاهر من عموم جسده لم يتبين به ثمة إصابات تفيد إجراءات التحقيق، وكان يرتدى بنطالاً رصاصى اللون و«تى شيرت» رصاصى اللون، هذا ويرفض المتهم الاستجواب نهائياً لأنه رئيس الجمهورية وله طرق استجواب حددها الدستور والقانون، وهذا لا يوجد فى هذا الظرف، حيث إنه محتجز من يوم 3/7/2013 فى مكان لا يعلمه، بدءاً من يوم 5/7/2013 وأن أى إجراء من إجراءات استجوابه باطل وفقاً للدستور، وأن ما يحدث الآن فى البلاد انقلاب عسكرى ويربأ بالقضاء والنيابة العامة أن يكونا جزءاً منه، لـأن هذا لا يضمن قضاء مستقلاً فيما بعد، وأنه هو الرئيس الشرعى للبلاد بالرغم من حدوث الانقلاب، ويرفض تماماً أن يتم استجوابه إلا وفقاً للطريق الذى رسمه الدستور لأنه هو رئيس الجمهورية الشرعى. هذا وقد حضر التحقيق الأستاذ السيد عيد عبدالعزيز عامر، كارنيه رقم 300726 نقابة المحامين، هذا وبمناسبة وجود المتهم أمامنا شرعنا فى سؤاله بالآتى بعد أن أحطناه علماً بأن النيابة العامة هى التى تباشر معه إجراءات التحقيق وأحطناه علماً بالتهمة المنسوبة إليه، وقرر أنه الرئيس الشرعى للبلاد وأن طريقة الاستجواب هذه تخالف الدستور والقانون ورفض الإدلاء بياناته.
مرسى يردد 35 مرة

مصدر: اتجاه حكومي لتمديد «الطوارئ» شهرا أو 3 أشهر.. وتخفيف الحظر ساعتين
علمت «المصرى اليوم» أن هناك اتجاها قويا لدى الحكومة لتمديد حالة الطوارئ فى ظل الأوضاع الأمنية الراهنة، وأنه تتم دراسة أن يكون المد لفترة شهر آخر أو 3 أشهر، ومن المقرر حسم القرار قبل نهاية الأسبوع الحالى وقبيل انتهاء سريان حالة الطوارئ، وعلمت «المصرى اليوم» أنه يتم أيضا دراسة تخفيف حظر التجوال ليبدأ من الساعة 12 أو 1 صباحا، بدلا من 11 حالياً، وحتى 6 صباحاً باستثناء يوم الجمعة، الذى يبدأ فيه الحظر الساعة 7 مساءً.
قالت مصادر رئاسية، فى تصريحات خاصة، إن مجلس الدفاع الوطنى بحث خلال اجتماعه، مساء السبت، عددا من المستجدات على الساحة الداخلية، والحالة الأمنية، ودور الجيش والشرطة في تحقيق الاستقرار، خاصة بعد محاولة اغتيال اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، الخميس الماضى، وعلى ضوء العملية الأمنية فى سيناء.
كان المجلس عقد اجتماعا لمناقشة الوضع الأمنى بعد محاولة الاغتيال، برئاسة المستشار عدلى منصور، الرئيس المؤقت، وحضور الدكتور حازم الببلاوى، رئيس مجلس الوزراء، والفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع، إلى جانب وزير الداخلية وأعضاء المجلس.

وأضافت المصادر أن الرأى الغالب داخل المجلس هو تمديد حالة الطوارئ، وأن القرار النهائى سيتخذ خلال الأيام القليلة المقبلة على ضوء الوضع الأمنى واحتمالات التصعيد. وأشارت المصادر إلى أن الاجتماع تطرق إلى دور الجيش والشرطة فى تحقيق الاستقرار فى سيناء، ومواجهة العناصر والبؤر الإرهابية، فضلاً عن حماية الحدود وتأمين الأهداف والمنشآت الحيوية، لافتة إلى أنه تم عرض نتائج العمليات العسكرية التى نفذتها القوات المسلحة بالتعاون مع الشرطة فى سيناء، بهدف تطهيرها من الإرهاب.
مرسى يردد 35 مرة
                                                                                                                                    
توقعات بصدور قرار رئاسى بعودة توصيل الكهرباء للمناطق العشوائية

توقع مصدر مسئول بوزارة الكهرباء بقرب صدور قرار رئاسى باستئناف توصيل الكهرباء للمناطق العشوائية والمبانى المخالفة على مستوى الجمهورية على ان يتم التوصيل بعد موافقة المحليات جهة الاختصاص وتحديد ما اذا كان البناء مصرحا به أو مخالفا.
واوضح أن الدكتور أكثم أبو العلا، وكيل أول وزارة الكهرباء أن الوزارة ابلغت شركات توزيع الكهرباء التسع على مستوى الجمهورية بوقف توصيل الكهرباء للمناطق العشوائية والمبانى المخالفة مع الالتزام بتوصيلها للذين قاموا بدفع قيمة المقايسات قبل صدور القرار.
اليوم السابع:
خريطة المواقع "الستة" لاختباء بقايا الإخوان فى القاهرة الكبرى
ثمة مفارقة بالغة الاهمية وذات مدلولات عميقة يرصدها الباحثون فى شأن جماعات التأسلم السياسى، وهى أن تباع هذه الجماعت لا يمولون من تكرار الحديث عن اسطورة الاضطهاد، والدوران حول ظروف مخاض هذه الجماعات فى بدايتها وهى ظروف لا يمكن لمنصف أن القمع والتنكيل كانا من أبرز مفرداتها.
 لكن ليس من الانصاف أيضا تجاهل أن هذه الجماعات جعلت من العنف والتكفير والارهاب منهجا لها ايا ما يكون الامر لا تنتهى هذه المفارقة المهمة عن الحديث عن المظلومية التى دأب المتاسلمون عامة والاخوان على وجه التحديد على التشدق بها فقد أسفرت الظاهرة فيما اسفرت عنه عن ميل لدى لدى هذه الجماعات الى الانعزال عن مجتمعاتنا والعيش خلف اسوار عالية فى إطار ما يمكن وصفه ب "الجيتو" تماما مثلما كان اليهود يعيشون قبل استيطان اسرائيل داخل نطاق "حارات اليهود".
وأبرز "جيتوهات" الاخوان تمثلت فى مناطق الشعبية والفقيرة حيث البسطاء الذين ينخدعون بالخطاب الدينى وحيث الناس يتسمون بالدماء الحارة الحامية وتتمثل فى ستة مناطق رئيسية هى:"حلوان وعرب المعادى والهرم وامبابة وعين سمش وبولاق الدكرور.
الشروق:
 عمرو موسى: السيسى الاقرب للفوز بالرئاسة باكتساح
أكد عمرو موسى المرشح الرئاسى السابق ورئيس لجنة تعديل الدستور أن الشعب المصرى يرديد الان رئيسا للجمهورية يتصف بالحسم والبتر، مشيرا إلى أن هذه الصفات تنطبق على الشخصيات العسكرية وأن الفريق أول عبد الفتاح السيسى هو الان أكثر الناس شعبية فى مصر وفى حال ترشحه للرئاسة سيفوز باكتساح وبنسبة تزيد عن 75%.
وريط موسى هذا المزاج العام للمصريين باستمرار حالة الارهاب وزظهور خلايا نائمة أما اذا تغيرت الامور فان اختيار رئيس مدنى سيكون مهما، وأضاف موسى قبل ساعات من فوزه برئاسة لجنة الخمسين لكتابة الدستور أن جماعة الاخوان المسلمين كانت فى "ملكوت آخر" قبل 30يونيو ولم تستشعر الخطر الذى تواجهه وبسبب اخطائها تراجعت شعبيتها.
مرسى يردد 35 مرة

12 ألف إرهابي دخلوا سيناء في عهد مرسي
قال الدكتور مصطفى حجازى المستشار السياسي لرئيس الجمهورية إنه سيتم مد حظر التجوال خلال الأيام القادمة ، وستقلل ساعاته وفقا للتقارير الأمنية ، مضيفا" إن سلامة وأمن المواطن هو في أولويات الدولة المصرية .
وحول الوضع في سيناء، قال: إن القوات المسلحة تقوم بدور هائل وتحقق نجاحات كبيرة، لافتا إلي أن عدد الإرهابيين في سيناء ارتفع في عهد مرسي بشكل كبير حتى وصل إلى 12 ألف إرهابي.
الأخبار:
 80 مشتبها به فى محاولة اغتيال وزير الداخلية

يسابق فريق بحث من الأمن الوطنى والأمن العام والمباحث الجنائية الزمن لكشف غموض محاولة اغتيال اللواء محمد ابراهيم وزير الداخلية، حيث استعجل فريق البحث تقرير الطب الشرعى عن نتيجة تحليل الحامض النووى لأشلاء التى عثر عليها فى مكان الانفجار لمضاهاتها بنتائج العينات التى تم أخذها من عشرات الارهابيين ومضاهاتها ايضا بعينات المصابين فى الجريمة لمطابقتها كما يعكف فريق من ضباط قطاع الامن الوطنى على جمع التحريات حول جماعة مجهولة تابعة لتنظيم القاعدة أطلقت على نفسها كتيبة الفرقان خاصة بعد ان اصدرت الجماعة منذ ثلاثة ايام بيانا اعلنت فيه مسئوليتها عن استهداف السفينة الصينية فى الممر الملاحى لقناة السويس.
 وأكد مصدر أمنى مسئول بمديرية أمن القاهرة أن أجهزة الأمن قامت بضبط ما يقرب من 80 شخصا مشتبهما فيهم لفحصهم والتأكد من عدم تورطهم فى الحادث.


إضغط إعجاب لمتابعة آخر الأخبار والحصريات عبر فيس بوك
إضغط إعجاب أو Like وتابع أحدث المنشورات التى تتناول جميع أركان حياتك






0 التعليقات:

ضع تعليقك المناسب على الموضوع


إرسال تعليق